ألعاب الأطفال.. فرحة للصغير باختيارها وشرائها وإهدائها إليه

المدونة

يترقب الطفل “بلهفة وشوق” كبيرين المناسبات جميعها، ومنها بزوغ فجر العيد، للاستمتاع بأجوائه وطقوسه الخاصة، ومنها حصوله على الألعاب التي يقدمها بعض الأهل والأقارب أو حتى الأصدقاء هدية له بدلا من العيدية النقدية المتعارف عليها، فتشعره بالدهشة والفرح.

وليس هناك طفل لا يفرح بالألعاب، لكن اختيارها يعتمد على عمر الطفل وأن تكون مناسبة من حيث الجودة والمتانة ولا تؤذيه وأن تكون ألوانها ثابتة وقطعها متماسكة؛ فهذه الألعاب جزء من ذاكرة طفولة الطفل التي تشعره بالأمان وتذكره بلحظات البراءة والنقاء والمحبة من حوله، فيلجأ إليها في بعض الأحيان، لأنه يحنّ إلى تلك الأوقات الجميلة، وكثير من الأطفال ينتقون بعضا من ألعابهم لترافقهم في مسيرتهم الحياتية، فتبقى مع الطفل ويحافظ عليها حتى يكبر، وتعني له الكثير.

 

اختيار الألعاب المفضلة للطفل وإهداؤها إليه يشعره بالدهشة والفرح (مواقع التواصل)
0
    0
    سلة المشتريات
    عربة التسوق فارغةالعودة الى المتجر